أنا عامر حريري
مطور ويب وكاتب محتوى
مطور ويب وكاتب محتوى
مرحباً بك زائري الكريم
أترى هذه الصورة هنا .. هذا أنا أعمل أمام أحد الأجهزة .. هذا المشهد الثابت خلال سنوات حياتي الماضية .. منذ أن دخلت التقنية لعالمي الشخصي الصغير وأنا أجلس يومياً كالمسحور أمام الكمبيوتر لأجرب وأتعلم ولا أكف عن الدهشة والانبهار بدءاً من أيام التسعينات عندما كنت أستعمل حاسبي القديم الذي كان معالجه أبطأ بمراحل من معالج أي هاتف حديث وصولاً للأجهزة الحديثة ذات السرعات العالية والشاشات المريحة الضخمة .
تعلمت أمور كثيرة ثم رأيت أن أختص بمهارة معينة فاخترت أن أكون مطور واجهة أمامية للويب وهي البرمجة التي تهتم بشكل مواقع الانترنت وسلوكها واستجابتها للعرض على شاشة أي جهاز مهما بلغ صغرها.
إضافة الى ذلك أنا كاتب محتوى منذ زمن المنتديات القديمة .. هل جربت تصفحها ؟ .. أنا عثة كتب منذ صغري وكان لدي الوقت لكي يدفعني شغفي للقراءة لإمساك القلم والمحاولة التي باتت مثمرة مع الوقت .
أكتب القصة القصيرة أيضاً ولدي مجموعتان قصصيتان وضعتهما في معرض الأعمال أسفل هذه الصفحة قليلاً.
أتمنى أن لا تكف عن زيارتي التي أنا بها أسعد ولها قلبي يطرب.
هل ترغب بموقع شخصي يعرّف الناس بمعلومات عنك وعن مهاراتك ؟
هل أنت بحاجة لموقع تعرض فيه المنتجات والخدمات التي تقوم بتقديمها ؟
لقد وصلت للمكان الصحيح .. سأقدم لك هذا وأكثر بواجهات بسيطة غير مُشتتة وصفحات إنترنت متفاعلة ونابضة بالتناسق والحيوية.
.
بلغة مناسبة ومميزة أكتب محتوى يتوافق مع ما يقدمه موقعك ومن يستهدفه من القرّاء .. أنا كاتب قصص قصيرة أيضاً .. لمعرفة المزيد عن أسلوبي في الكتابة تستطيع الإطلاع على مدونتي أو على أرشيف نشرتي البريدية
ليس هناك أفضل من الموقع الشخصي لكي يعكس مدى مهارة وخبرة مطور الويب، الوضوح والبساطة ووضع كل شيء في مكانه تماماً بحيث لا تصاب بأقل قدر من الحيرة .
شاب يعيش في بلد غربي ضمن مبنى ضخم مليء بالشقق الصغيرة والبشر القادمين من كل أنحاء العالم، ستخوض تجربة قراءة مميزة برواية تضم شخصيات عديدة وأحداث مختلفة ... احصل مجاناً على نسختك
مشروع تخرج مكتمل من البرنامج التعليمي الذي يقدمه الأستاذ أسامة الزيرو يحتوي الكثير من تقنيات برمجة الويب مع لمسات من خبرتي .
قيد الإنشاء
مجموعة قصصية تدور أحداث قصصها في زمن الكمامات والتباعد الاجتماعي .. بمعنى آخر .. هذه قصص من زمن الكورونا.. احصل مجاناً على نسختك
أكتبها خصيصاً لك كل أسبوع وأرسلها لبريدك الالكتروني مباشرة .. هي أشبه بمجلة صغيرة أو لنقل ميكروسكوبية .. دقائق قليلة من القراءة لا تخلوا من ايجابية تجعلك ترى الدنيا بمنظور مختلف. للاشتراك اضغط هنا
لا تتردد في مراسلتي .. أنا أحب تبادل الأحاديث